• وبلاگ : حريم خلوت انس
  • يادداشت : غدير
  • نظرات : 0 خصوصي ، 4 عمومي
  • mp3 player شوکر

    نام:
    ايميل:
    سايت:
       
    متن پيام :
    حداکثر 2000 حرف
    كد امنيتي:
      
      
     
    راستي اين شعر را خودت گفتي يا از جايي نوشتي؟
    هيچ نوشته و كلمه اي به اندازه خود مناجات اميد نميتواند عظمت حضرت امير المومنين را نشان بدهد

    اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُکَ الْأَمَانَ يَوْمَ لاَ يَنْفَعُ مَالٌ وَ لاَ بَنُونَ إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ‏
    وَ أَسْأَلُکَ الْأَمَانَ يَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً
    وَ أَسْأَلُکَ الْأَمَانَ يَوْمَ يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَ الْأَقْدَامِ‏
    وَ أَسْأَلُکَ الْأَمَانَ يَوْمَ لاَ يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَ لاَ مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌ‏
    وَ أَسْأَلُکَ الْأَمَانَ يَوْمَ لاَ يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَ لَهُمْ سُوءُ الدَّارِ
    وَ أَسْأَلُکَ الْأَمَانَ يَوْمَ لاَ تَمْلِکُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئًا وَ الْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ‏
    وَ أَسْأَلُکَ الْأَمَانَ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ وَ صَاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ‏
    لِکُلِّ امْرِى‏ءٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ‏
    وَ أَسْأَلُکَ الْأَمَانَ يَوْمَ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ وَ صَاحِبَتِهِ وَ أَخِيهِ‏
    وَ فَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنْجِيهِ کَلاَّ إِنَّهَا لَظَى نَزَّاعَةً لِلشَّوَى‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْمَوْلَى وَ أَنَا الْعَبْدُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْعَبْدَ إِلاَّ الْمَوْلَى‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْمَالِکُ وَ أَنَا الْمَمْلُوکُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَمْلُوکَ إِلاَّ الْمَالِکُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْعَزِيزُ وَ أَنَا الذَّلِيلُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الذَّلِيلَ إِلاَّ الْعَزِيزُ
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْخَالِقُ وَ أَنَا الْمَخْلُوقُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَخْلُوقَ إِلاَّ الْخَالِقُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْعَظِيمُ وَ أَنَا الْحَقِيرُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْحَقِيرَ إِلاَّ الْعَظِيمُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْقَوِيُّ وَ أَنَا الضَّعِيفُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الضَّعِيفَ إِلاَّ الْقَوِيُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْغَنِيُّ وَ أَنَا الْفَقِيرُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْفَقِيرَ إِلاَّ الْغَنِيُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْمُعْطِي وَ أَنَا السَّائِلُ وَ هَلْ يَرْحَمُ السَّائِلَ إِلاَّ الْمُعْطِي‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْحَيُّ وَ أَنَا الْمَيِّتُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَيِّتَ إِلاَّ الْحَيُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْبَاقِي وَ أَنَا الْفَانِي وَ هَلْ يَرْحَمُ الْفَانِيَ إِلاَّ الْبَاقِي‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الدَّائِمُ وَ أَنَا الزَّائِلُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الزَّائِلَ إِلاَّ الدَّائِمُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الرَّازِقُ وَ أَنَا الْمَرْزُوقُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَرْزُوقَ إِلاَّ الرَّازِقُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْجَوَادُ وَ أَنَا الْبَخِيلُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْبَخِيلَ إِلاَّ الْجَوَادُ
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْمُعَافِي وَ أَنَا الْمُبْتَلَى وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمُبْتَلَى إِلاَّ الْمُعَافِي‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْکَبِيرُ وَ أَنَا الصَّغِيرُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الصَّغِيرَ إِلاَّ الْکَبِيرُ
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْهَادِي وَ أَنَا الضَّالُّ وَ هَلْ يَرْحَمُ الضَّالَّ إِلاَّ الْهَادِي‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الرَّحْمَنُ وَ أَنَا الْمَرْحُومُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَرْحُومَ إِلاَّ الرَّحْمَنُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ السُّلْطَانُ وَ أَنَا الْمُمْتَحَنُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمُمْتَحَنَ إِلاَّ السُّلْطَانُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الدَّلِيلُ وَ أَنَا الْمُتَحَيِّرُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمُتَحَيِّرَ إِلاَّ الدَّلِيلُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْغَفُورُ وَ أَنَا الْمُذْنِبُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمُذْنِبَ إِلاَّ الْغَفُورُ
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْغَالِبُ وَ أَنَا الْمَغْلُوبُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَغْلُوبَ إِلاَّ الْغَالِبُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الرَّبُّ وَ أَنَا الْمَرْبُوبُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَرْبُوبَ إِلاَّ الرَّبُ‏
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ أَنْتَ الْمُتَکَبِّرُ وَ أَنَا الْخَاشِعُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْخَاشِعَ إِلاَّ الْمُتَکَبِّرُ
    مَوْلاَيَ يَا مَوْلاَيَ ارْحَمْنِي بِرَحْمَتِکَ وَ ارْضَ عَنِّي بِجُودِکَ وَ کَرَمِکَ وَ فَضْلِکَ‏
    يَا ذَا الْجُودِ وَ الْإِحْسَانِ وَ الطَّوْلِ وَ الاِمْتِنَانِ بِرَحْمَتِکَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‏.

    تقديم به مولاي متقيان علي (ع)
    اي کـاش کـبوتر حريمـت باشم
    يا هم نفس صبح و نسيمت باشم
    از چشـم دلم بيا و بردار حـجاب
    تا زائر چشـمان رحيمـت باشـم

    صحن تو پر از تب عبوري سبز است
    لبـريز تبـسم حضـوري سبز اسـت
    مـن تـوشه کـربلام را مـي گـيرم
    از پنجره اي که غرق نوري سبز است

    يا علي